الاختبار الدوري الثاني

نقاط

ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال

هذه الأفعال مما يشترط في عمله أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي

هذه الأفعال مما يعمل العمل بلا شرط

هي ترفع المبتدأ وتنصب خبره

ويسمى المرفوع بها اسمًا لها والمنصوب بها خبرً لها

اتصاف المخبر عنه بالخبر نهارًا

اتصافه به ليلًا

اتصافه به في الضحى

اتصافه به في الصباح

اتصافه به في المساء

التحول من صفة إلى صفة أخرى

النفي وهي عند الإطلاق لنفي الحال

ذهب الجمهور إلى أنها فعل

وذهب الفارسي - في أحد قوليه ‌- وأبو ‌بكر ‌بن ‌شُقَيْر - في أحد قوليه - إلى أنها حرف

بقي واستمر

يشترط في عمله أن يسبقه ما المصدرية الظرفية

هي كل الأفعال ما عدا "ليس ودام"

الأفعال التي لا يستعمل منها أمر ومصدر

زال وأخواتها

الصحيح أن لـ"كان" الناقصة مصدرا

فعلا "ليس ودام"

وجوب التقديم على الاسم

كان في الدار صاحبها

وجوب التأخير عن الاسم

كان أخي رفيقي

جواز التقديم على الاسم

قال الله تعالى: {وَكَانَ حَقًّا عَلَيۡنَا نَصۡرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ}

تقديم خبر "دام"

ذكر ابن معط أن خبر "دام" لا يتقدم على اسمها، والصواب جوازه

امتناع تقديم خبر دام على ما المتصلة بها

جواز تقديم خبر "دام" على "دام" وحدها، وهو الظاهر في شرح ولد ابن مالك

امتناع تقديم الخبر على ما النافية

ما كان النفي شرطًا في عمله

فلا تقول: قائمًا ما زال زيد

وأجاز ذلك ابن كيسان والنحاس

ما لم يكن النفي شرطًا في عمله

فلا تقول: قائمًا ما كان زيد

وأجازه بعضهم كجمهور البصريين

يجوز التقديم عند ابن مالك

ومنعه بعض النحاة كالفراء

الصواب جواز تقديم خبر "ليس" على اسمها

تقديم خبر "ليس" عليها

منعه الكوفيون والمبرد والزجاج وابن السراج وأكثر المتأخرين - ومنهم المصنف - وسيبويه في إحدى الروايتين

أجازه أبو علي الفارسي وابن برهان وسيبويه في إحدى الروايتين

لم يرد من لسان العرب تقدم خبر "ليس" عليها، وإنما ورد تقدم معمول خبرها عليها كقوله تعالى: {أَلَا يَوۡمَ يَأۡتِيهِمۡ لَيۡسَ مَصۡرُوفًا عَنۡهُمۡ}

ما يكون تاما وناقصا

كل الأفعال إلا "فتئ" و"زال" و"ليس"

ما لا يكون إلا ناقصا

فتئ وزال وليس

أجازه البصريون والكوفيون إذا كان المعمول ظرفًا أو جارًا ومجرورًا

كان في بيته زيدٌ آكلًا

لغيرهما حالان

تقديم معمول الخبر وحده على الاسم وتأخير الخبر عن الاسم

كان طعامَك زيدٌ آكلًا

منعها البصريون

أجازها الكوفيون

تقيدم المعمول والخبر على الاسم، ويتقدم المعمول على الخبر

كان طعامَك آكلًا زيدٌ

منعها سيبويه

أجازها بعض البصريين

خرج من كلام ابن مالك: جواز تقديم الخبر ومعموله على الاسم، وتقدم الخبر على المعمول

كان آكلًا طعامَك زيدٌ